
ظُنّوا كما شئتم فلي ربُّ السما
إن طالتِ الأيّامُ حتماً منصفي
- سلوى من سوريا
وبيت المتنبي هو المقابل للمثل العامي المعاصر: "اللي على راسه بطحة..."

.شُكراً لِأَصحابي فَلَولا حُبُّهُم
لَم أَقتَرِب مِن عالَمِ اللَألاءِ
بِهِمِ اِقتَحَمتُ العاصِفاتِ بِمَركَبي
وَبِهِم عَقَدتُ عَلى النُجومِ لِوائي
شُكراً لِأَعدائي فَلَولا عَيثُهُم
لَم [...]

يقول الشاعر علي بورقيقة من ليبيا @zintanyzintany88
لطالما كنت طفلًا ثائرًا واشتعلت شابا مقاوما ولا أدري لأي مصير أصير ، في ثورة ليبيا كتبت الكثير من الشعبي والفصيح:
حملت السلاح كتبت [...]

نجدُ الإجابةَ حينَ ننسى الأسئلةْ
لا تسألي المذهول عمّا أذهلهْ
بالأمس مرّ على المدينةِ لم يجدْ
وجها بلا حزنٍ لكي يتأملهْ!
سألته سيدةٌ بآخر دمعة
من أين يأتي الحزنُ حتى أقتله
من [...]

تَقُولُ وَالعَيْنُ لَا لَفْظٌ يُتَرْجِمُها
عُمْقُ القَصِيدَةِ فِيهَا يُحْرِجُ الشُعَرَا
اللَّا وُجُودَ إِذَا أَمْسَى يُطَارِدُ مَنْ
أَهْوَى، سَيُصْبِحُ لَا سَاقًا وَلَا أَثَرَا
بَيْنِي [...]

كَلِمَاتُنَا فِي الحُبِّ تَقْتُلُ حُبَّنَا
إِنَّ الحُرُوفَ تَمُوتُ حِينَ تقالُ
Our loving words kill our passion
Letters die when spoken

في المنشور السابق، ارتكبنا خطأ في ترجمة هذا البيت:
وَتَعَطَّلَتْ لُغَةُ الكَلامِ وَخَاطَبَتْ
عَيْنَيَّ فِي لُغَةِ الهَوَى عَيْنَاكِ
هنا، عينا المحبوبة هي التي تخاطب عيني الشاعر، لو كانت عينا [...]