ابن الذبيحين في الحديث الثالث: يعني إسماعيل عليه السلام وأباه عبد الله، وكان عبد المطلب قد نذر ذبح أحد أبنائه إن رزقه الله عشرة من الولد، ولكن في النهاية بعد حديث طويل في كتب السيرة انتهى إلى أن ضحى بمائة من الإبل عوضًا عن ابنه عبد الله، وكان أحبهم إلى قلبه
الحديث السادس مقتطع من حديث أطول نصه "إني عبد الله وخاتم النبيين، وإن آدم لمنجدل في طينته، وسأخبركم عن ذلك : دعوة أبي إبراهيم، وبشارة عيسى لي ، ورؤيا أمي التي رأت"
في الحديث التاسع، فرطُكم أي قائدكم، وفرط القافلة أي تقدَّمها، أكثر ما يستخدم في السبق إلى الماء لإعداده وتهيئته.