"إنما عمرك يوم لم تعصِ الله فيه. إنما مطالبك معاطبك، ومألفك متالفك"وهذا فيه بلاغة وتشنيع، فجعل الشيء الواحد يألفه الإنسان سببًا لمتالف كثيرة، مثل قوله تعالى "وإن تعدوا نعمة الله"، جمع النعمة الواحدة غير قابلة للإحصاء. إلا أن يكون ما كتبه هو "مآلفك متالفك" بالجمع، وتعرضت للتصحيف في التحقيق، وقد رجعت إلى أكثر من نسخة محققة للتأكد

مَأْلَفُكَ مَتَالِفُك
حكم
تاريخ النشر 02-01-2024