المفتاح الوحيد للنجاة يوم القيامة هو الإيمان والعمل الصالح.
لاحظوا: الإيمان وحده لا يكفي. لا بد أن يكون الإيمان مقرونًا بالعمل الصالح
{فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَـٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَـٰئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ}
.
ثقلت موازينه من ماذا؟ وخفت من ماذا؟ من العمل الصالح.
إذن فالعمل الصالح هو المقياس يوم القيامة.
{وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ}
.
صدق الله العلي العظيم