أَحِنُّ بِأَطْرَافِ النَّهَارِ صَبَابَةً
وَباللَّيْلِ يَدْعُونِي الهَوَى فَأُجِيبُ
وَأَيَّامُنَا تَفْنَى وَشَوْقِي زَائِدٌ
كَأَنَّ زَمَانَ الشَّوْقِ لَيْسَ يَغِيبُ

أَحِنُّ بِأَطْرَافِ النَّهَارِ صَبَابَةً وَباللَّيْلِ يَدْعُونِي الهَوَى فَأُجِيبُ
شعر
تاريخ النشر 12-02-2022