هذا البيت جزء من القصيدة التي كتبها شوقي عندما نفي إلى أسبانيا، وهي معارضة لسينية البحتري. في هذه الأبيات يشكو شوقي أن الاحتلال الانجليزي قد منعه من أن يحيا في وطنه مثل أهل الأرض جميعًا. واليوم يعاني الفلسطينيون من نفس الأسى، فمعظمهم يُمنعون من الوصول إلى القدس، بينما يصول ويجول المستوطنون فيها.

أَحَرَامٌ عَلَى بَلَابِلِهِ الدَّوحُ حَلَالٌ لِلطَّيْرِ مِنْ كُلِّ جِنْسِ؟
شعر
تاريخ النشر 11-06-2021