أي فيما نحبه وننشط إليه، وفيما نكرهه ويثقل علينا
عن عبادة بن الصامت قال: (بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في المنشط والمكره وأن لا ننازع الأمر أهله، وأن نقوم أو نقول بالحق حيثما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم). رواه البخاري ومسلم والنسائي