فَرَشْتُ فَوْقَ ثَرَاكِ الطَّاهِرِ الهُدُبَا
فَيَا دِمَشْقُ.. لِمَاذَا نَبْدَأُ العَتَبَا؟
حَبِيبَتِي أنْتِ.. فَاسْتَلقِي كَأٌغْنِيَةٍ
عَلَى ذِرَاعِي، وَلَا تَسْتَوْضِحِي السَّبَبَا

فَرَشْتُ فَوْقَ ثَرَاكِ الطَّاهِرِ الهُدُبَا فَيَا دِمَشْقُ.. لِمَاذَا نَبْدَأُ العَتَبَا؟
شعر
تاريخ النشر 10-08-2020