يروى أن رجلًا اشتد عليه المرض فنذر بأنه إذا شُفي سيبيع جمله بدينار واحد فقط وفعلًا شُفي هذا الرجل وأراد أن يفي بدينه ولكن المعضلة أن الجمل كان مصدر رزقه الوحيد، فذهب إلى حكيم ليخرجه من هذا المأزق، فقال له الحكيم : اعرض جملك للبيع بدينارٍ كما نذرت، و لكن اشترط على من يشتري أن يأخذ الجمل بما حمل، فاجعل الجمل بدينار وحمله بـ 99 دينارًا.

الجَمَل بِمَا حَمَل
حكم
تاريخ النشر 01-06-2020