أبواب بيتك هذا الليل موصدة
والسور حتى لسيل الدمع لم يحد
فكيف أجمع آلامي لنافلة
وكيف أسكت هذا الجرح في خلدي
وكيف أرفع آذاني لقافية
وكيف أفرغ ما في الوقت من أبد
يا رب والطرقات امتد آخرها
تشدني، وحبال العمر من مسد
وهذه الأرض ما ضاقت على أحد
فكيف يا رب ضاق الكون في أحد
- مهدي منصور
@mahdimansour
.
القصيدة كاملة في قناته على اليوتيوب

وَهَذِهِ الأَرْضُ مَا ضَاقَتْ عَلَى أَحَدٍ فَكَيْفَ يَا رَبُّ ضَاقَ الكَوْنُ فِي أَحَدِ؟!
شعر
تاريخ النشر 07-05-2020