ضاد
وَمَا نَيْلُ المَطَالِبِ بِالتَّمَنِّي وَلَكِن تُؤْخَذُ الدُّنْيَا غِلابَا وَمَا اسْتَعْصَى عَلى قَوْمٍ مَنَالٌ إِذَا الإِقْدَامُ كَانَ لَهُمْ رِكَابَا