أي سعادة تعيش؟ إلى أي سعادة تسعى؟
External vs Internal Happiness: What type of happiness are you really experiencing/seeking?
الجدير بالذكر هنا أن كلمة سعادة أو مشتقاتها لم ترد في القرآن الكريم إلا مرتين وكلتاهما في إطار الآخرة وكأنها تذكير لنا بأن السعادة الحقيقة ليست في الدنيا:
{وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا}
{ذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّجْمُوعٌ لَّهُ النَّاسُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ وَمَا نُؤَخِّرُهُ إِلَّا لِأَجَلٍ مَّعْدُودٍ يَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ}