Whoever brings a good deed will have tenfold like it, and whoever brings an evil deed, will be recompensed only with the like of it
مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا

{مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ۖ وَمَن جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ} الأنعام : 160

هذا من مظاهر عدل وفضل ورحمة الله سبحانه وتعالى.

فمن رحمته أن ينمّي في الإنسان دوافع فعل الخير وذلك بمضاعفة ثوابه {مَن جَآءَ بِالْحَسَنَةِ} الواحدة فإن الله يكتب له الثواب بعشر أمثالها، ومن عدله أن لا يُضاعف العقوبة على السيئة، بل يجزيه عليها بمثلها.

*التاء في "حسنة " ليست تاء التأنيث بل "تاء المبالغة" تأتي على اللفظ الذي للذكر كالقول "فلان علاّمة" أو "فلان راوية للشعر"

تاريخ النشر 29-07-2019