من أسماء الخمر عند العرب
.
١- المدام ٢- الخندريس (الخمر القديمة)
ألَذُّ مِنَ المُدامِ الخَنْدَرِيسِ ... وأحْلى مِنْ مُعاطاةِ الكُؤوسِ
•••
٣- الراح
إِن كُنتِ تَسقينَ غَيرَ الراحِ فَاِسقيني*كَأساً أَلَذُّ بِها مَن فيكِ تَشفيني
عَيناكِ راحي وَريحاني حَديثُكِ لي*وَلَونُ خَدَّيكِ لَونُ الوَردِ يَكفيني
•••
٤- الصهباء ٥- القهوة
يا خاطبَ القهوة الصّهباءِ، يا مَهُرها
بالرّطلِ يأخذ منها مِلأَه ذهبا
قصّرْتَ بالرّاح، فاحْذَرْ أن تُسمِّعها
فيحلِفَ الكرْمُ أن لا يحملَ العنبَ
إنّي بذلتُ لها، لمّا بصُرْتُ بها
صاعاً من الدُّرّ والياقوتِ ما ثُقِبَا
فاسْتوحشَتْ، وبكتْ في الدّنّ قائلة ً:
يا أُمُّ ويحكِ، أخشى النّار والّلهبَ
•••
٦- المشعشعة: خَمْر ممزوجة بالماء
وحبّذَا حانَة ٌ بالكَرْخِ تجمعُنا... نطيعُ فيها بشُرْبِ الخمرِ إبْليسَا
راحـاً مشعشعةً حمْـرَاءَ، صافيةً...بالكرْخِ عتّقَـها الدّهْـقـانُ فـادوسا
•••
٧- الخرطوم ٨- القرقف
كأنّني شارِبٌ، يوْمَ اسْتُبِدَّ بهمْ
من قرقفٍ ضمنتها حمصُ أو جدرُ
جادَتْ بها مِنْ ذواتِ القارِ مُتْرَعة ٌ
كلْفاءُ، يَنْحتُّ عنْ خُرْطومِها المَدرُ
•••
٩- المزاء: الخمرُ اللذيذةُ الطعم
بئس الصحاة ُ وبئس الشربُ شربهُمُ
إذا جرى فيهمِ المزاءُ والسكرُ
•••
١٠- القمحان: الزبد الذي يعلو الخمر
وقطوفُ اللهو من قاطفها ... دانياتٌ ببنيّاتِ الدّنان
كلّ عذراء عجوز قد علا... رأسَها في الدنّ شيبُ القُمُّحان
•••
١١- البتع : نبيذ العسل
وتبلغُ بنتُ الكرم من فرح الفتى... بلذّتها ما ليس يبلغه البِتْع
•••
١٢- الرحيق
{ يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ }
•••
١٣- السلاف
دارتْ على الدوحِ سلافُ القطرِ ... فرَنّحَتْ أعطافَهُ بالسُّكرِ
•••
١٤- المزر : نبيذ الحنطة ١٥- الحباب: فقاقيعُ تعلو الخمر
هنالك دارت بالكؤوس سقاتها... كؤوس من المزر الذي لذ تحليلا
لقد توجت هاماتها بحبابه... وما ان عهدنا لابنة الكرم تكليلا
•••
١٦- العقار
ادر على الندمان كأس العقار... فالورق غنت والصباح استنار
•••
١٧- الاسفنط
سلسالةُ، مُزةً، إسفنطٌ، معتقةٌ... بشرْبِهـا قَيّمُ الحانـوتِ أوْصـاني
•••
١٨- الشمول
ما الذي عِنْدَهُ تُدارُ المَنَايَا...كالّذي عِندَهُ تُدارُ الشَّمولُ
•••
١٩- الجعة : نبيذ الشعير
وَشَرِبُوا مَا شَرِبُوا ... مِنْ خَمْرَةٍ وَمِنْ جِعَهْ
وَذَكَرُوا مَنْ غَابَ عَنْ ... حِمَاهُ وَالقَلْبُ مَعهْ
•••
.٢- المصطار : الحامض من الخمر
مُصْطارَة ذهَبَتْ فِي الرأْسِ نَشْوَتُها... كأَنَّ شارِبَها مِمَّا بِهِ لَمَمُ