وَإِذَا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن نَاقِصٍ فَهِيَ الشَّهَادَةُ لِي بِأَنِّي كامِلُ
If you hear me slandered by a flawed person, Then it is a testimony that I am flawless

إذا ذمّني ناقص كان ذمّه دليل فضلي لأن الناقص لا يحبّ الفاضل لما بينهما من التنافر (شرح الواحدي)

وهذا مثل قول أبو تمام:
لقد آسف الأعداء فضل ابن يوسف
ذو النقص في الدنيا بذي الفضل مولع

وقد [...]

وَإِنْ مَضَيْتُ.. فَقُولِي: لَمْ يَكُنْ بَطَلًا لَكِنَّهُ لَمْ يُقَبِّلْ جَبْهَةَ العَارِ
If I pass away, mourn me and say: He was no hero But he did not bow down with shame

خـمسٌ وسـتُونَ.. في أجفان إعصارِ
أما سـئمتَ ارتـحالاً أيّها الساري؟
أمـا مـللتَ مـن الأسفارِ.. ما هدأت
إلا وألـقـتك فـي وعـثاءِ أسـفار؟
أمـا تَـعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا
يـحـاورونكَ [...]

وَمَا عَالِمٌ في بَلْدَةٍ بِغَرِيبِ
A scholar is never a stranger in a foreign land

.
قَالَ شاعرٌ:
.
يُعَدُّ رَفِيعُ القَوْمِ مَنْ كَانَ عَالِماً
وَإِنْ لَمْ يَكِنْ فِي قَوْمِهِ بِحَسِيبِ
وّ إنْ حَلَّ أَرْضاً عّاشَ فِيهَا بِعِلْمِهِ
وَمَا عَالِمٌ فِي بَلْدَةٍ بِغريبِ