مَن أَرَادَ هَجْرَكَ وَجَدَ فِي ثُقْبِ البَابِ مَخْرَجًا، وَمَن ابْتَغَى وُدَّكَ ثَقَبَ فِي الصَّخْرَةِ مَدْخَلًا
Whoever wants to leave you will find a way out, even through a keyhole; and whoever seeks your favor will find a way in, even through a rock

سأل مُريدٌ شيخه: كيف تبردُ نار النفس؟ ‏ قال: بالاستغناء، استغنِ يا ولدي فمن تَركَ مَلَكْ.

‏قال المُريد: وماذا عن البشر؟ ‏قال الشيخ: هم صنفان من أراد منهم هجرك وجَد في ثقب الباب مخرجاً، ومن أراد [...]

الحُبُّ يَبْدَأُ حِينَ يَنْتَهِي الحَمَاس
Love begins where infatuation ends

"انبهار البدايات لا يعوّل عليه، الحب يبدأ حين ينتهي الحماس."

مَا ذَنْبُ مَنْ شَهِدَ الحُرُوبَ مُسَالِمَاً ثُمّ اكْتَوَى مِنْ طيْشِ تِلْكَ المَلْحَمَة؟
Why should the armless be punished For peacefully witnessing the follies of war?

جغرافية الحب

بعض الحقائق بالتناقض مُلْهِمَة
أوما رأيتَ بأنَّ وصفك في سِمَة ؟

(إنسانُ) من نسيَ الحقيقة أنه
جسدٌ، بلا روحٍ يضيع المكرمة

جغرافِيا للأرضِ وسمُ تعاسَةٍ
وخريطةٌ في الحيط أصل [...]

بالَّذِي أَسْكَرَ مِنْ عَذْبِ اللَّمَى كُلَّ كَأْسٍ تَحْتَسِيهِ وَحَبَبْ
I beseech you by your sweet dark lips

بالَّذِي أَسْكَرَ مِنْ عَذْبِ اللَّمَى
كُلَّ كَأْسٍ تَحْتَسِيهِ وَحَبَبْ
وَالَّذِي كَحَّلَ جَفْنَيْكَ بِمَا
سَجَدَ السِّحْرُ لَدَيْهِ واقْتَرَبْ
والَّذِي أَجْرَى دُموعِي عِنْدَما
أَعْرَضْتَ مِنْ [...]

أَيْنَ اللَّيَالِي اللَّواتِي سَبَّبَتْ سَقَمِي
Where did the nights that caused my sickness go?

أَيْنَ اللَّيَالِي اللَّواتِي سَبَّبَتْ سَقَمِي
يَا لَيْلَةً بعدها عَيْنَايَ لَمْ تَنَمِ
مَرَّتْ كَطَيْفِ خَيَالٍ كَانَ يُسْعِدُنِي
لو دَامَ لَكِنَّهُ وَيْلاَهُ لَمْ يَدُمِ

وَلَقَدْ ذَكَرْتُكِ وَالرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ مِنِّي وَبِيضُ الهِنْدِ تَقْطُرُ مِنْ دَمِي
I remembered you as the spears were thrust upon me And my blood was dripping from the gleaming Indian swords

وَلَقَدْ ذَكَرْتُكِ وَالرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ
مِنِّي وَبِيضُ الهِنْدِ تَقْطُرُ مِنْ دَمِي
فَوَدَدْتُ تَقْبيلَ السُّيوفِ لأَنَّها
لَمَعَتْ كَبَارِقِ ثَغْرِكِ المُتَبَسِّمِ

مَنْ غَدَوتُ بِهِ فِي النَّاسِ مُشْتَهِرا
’ my beloved, loving you has exposed to the world;

يَا مَنْ غَدَوتُ بِهِ فِي النَّاسِ مُشْتَهِرا
قَلْبِي عَلَيْكَ يُقاسِي الهَمَّ وَالفِكَرا
إِنْ غِبْتَ لَمْ أَلقَ إِنْسَاناً يُؤَنِّسُني
وَإِنْ حَضَرتَ فَكُلُّ النَّاسِ قَدْ حَضَرَا

أَغَارُ عَلَيْكَ مِنْ عَيْنِي وَمِنِّي وَمِنْكَ وَمِنْ زَمَانِكَ وَالْمَكَانِ
I am protective of you, fearful of the world; of my eyes, me, even you Of Place and Time themselves

أَغَارُ عَلَيْكَ مِنْ عَيْنِي وَمِنِّي
وَمِنْكَ وَمِنْ زَمَانِكَ وَالْمَكَانِ
وَلَوْ أَنِّي خَبَأْتُكَ فِي عُيُونِي
إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا كَفَانِي