
يا مَن يُفَنِّدُني في اللَّهْوِ والطَّرَبِ دَع ما تَراهُ وَخُذْ رَأيِي فَحَسبُكَ بي
You who fault me for pleasure and play Ignore what you see, heed what I say
يقول ابن المعتز:
"يا من يفندني في اللهو والطربِ،
دع ما تراه وخذ رأيي فحسبُك بي"
ويقصد هنا أنك إن أردت أن تحكم على إنسان، فلا تنظر إلى مثالبه أو أضعف ما فيه، وإنما انظر إلى ما يمتاز به واجعل ذلك [...]

يُمَثِّلُ ذُو العَقْلِ فِي نَفْسِهِ مَصَائِبَهُ قَبْلَ أَنْ تَنْزِلا
Nothing happens to the wise man against his expectation, nor do all things turn out for him as he wished but as he reckoned— and above all he reckoned that something could block his plans.
الإنسان العاقل يتصور الأحداث قبل وقوعها فيحترز حتى إذا حدث المَخُوف لا يجزع.
تنسب الأبيات للإمام علي ولابن المعتز.
النص لسينيكا ليس ترجمة ولكنه يعكس الفكرة ذاتها.