لَا تَرْحَلِي وَاسْقِي فُؤادِيَ شَرْبَةً مِنْ رَاحِ وَصْلٍ عُتِّقَتْ فِي دَوْرَقِ
Do not leave me. Let my heart sip once more From the flask of your fine vintage wine

أطلقنا فقرة جديدة عبر قصتنا وهي عبارة عن عرض أجمل المشاركات من أبيات شعر وخواطر تستخدم الكلمة في منشورنا الآخير. هذه المرة: دورق

الهدف تثبيت المعنى في الأذهان وتسليط الضوء على المواهب.

في [...]

لَكِ يَا مَنَازِلُ فِي القُلُوبِ مَنَازِلُ أَقْفَرْتِ أَنْتِ وَهُنَّ مِنْكِ أَوَاهِلُ
O’ Dwellings! your twin lives within me Though your dwellers did abandon thee In my heart, they shall forever be

شرح أبي العلاء: أواهل: جمع آهلة، أي عامرة.
يقول: يا منازل أحبائي، لك منازل في قلبي، أنت نازلة فيها. أي: أني أذكرك أهلك، وقد أقفرت أنت عن أهلك، النازلين بك. وقوله (هن) أي المنازل التي [...]

لَا تُوحِشِ النَّفْسَ بِخَوْفِ الظُّنُون واغْنَمْ مِنَ الحَاضِرِ أَمْنَ اليَقِين
Don’t distress yourself by conjectures Revel in the certainty of now

مرر الشاشة للاستماع إلى هذه الكلمات الخالدة من رباعيات عمر الخيام (تعريب أحمد رامي) بصوت كوكب الشرق. الجدير بالذكر أن أحمد رامي ترجم رباعيات الخيام عام 1922 مباشرة عن الفارسية التي تعلمها في [...]

مَنْ لَمْ يَخَفْ عُقْبَى الضَّمِير فَمِنْ سِوَاهُ لَنْ يَخَافَا
Who dreads not the pangs of conscience Would not dread anything else

وتقيس بالأفتار أردية بحجة أن تنافى
ماذا تنافي؟ بل وماذا ثم من خلق ينافى؟
أترى العفاف مقاس أقمشة؟ ظلمت إذن عفافا
هو في الضمائر لا تخاط ولا تقص، ولا تكافى
من لم يخف عقبى الضمير فمن سواه لن [...]

فَمَا أَكْثَرَ الإِخْوَانَ حِينَ تَعُدُّهُم وَلَكِنَّهُم فِي النَّائِبَاتِ قَلِيلُ
When you count them, you have many brothers But when you need them, how few there really are!

ملاحظة: استخدام المفرد للدلالة على الجمع كثير في الشعر وهناك أمثلة عديدة في القرآن الكريم:

"ثم يخرجكم طفلا" أي أطفالا
"وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها" أي نعم
"إن هؤلاء ضيفي" أي ضيوفي

وَأَحْسَنُ مِنْكَ لَمْ تَرَ قَطُّ عَيْني
Nobler than you, I have never seen

.
كل عام وأنتم والأمة الإسلامية جمعاء بخير بمناسبة مولد أعظم خلق الله سيدنا ونبينا محمد ﷺ

وَانْسُبْ إِلىَ ذَاتِهِ مَا شِئْتَ مِنْ شَرَفٍ
Attribute to him all the honor

وَانْسُبْ إِلىَ ذَاتِهِ مَا شِئْتَ مِنْ شَرَفٍ
وَانْسُبْ إِلىَ قَدْرِهِ مَا شِئْتَ مِنْ عِظَمِ
فَإِنَّ فَضْلَ رَسُولِ اللهِ لَيْسَ لَهُ
حَدٌّ فَيُعْرِبَ عَنْهُ نَاطِقٌ بِفَمِ