قَدْ تَحْجُبُ اللُّغَةُ الوِصَالَ تَعَسُّفاً إِنَّ المَقَاصِدَ في التَرَاجِمِ مُلْجَمَة
Language may unjustly hinder communication Since intentions are often lost in translation

جغرافية الحب

بعض الحقائق بالتناقض مُلْهِمَة
أوما رأيتَ بأنَّ وصفك في سِمَة ؟
.
(إنسانُ) من نسيَ الحقيقة أنه
جسدٌ، بلا روحٍ يضيع المكرمة

جغرافِيا للأرضِ وسمُ تعاسَةٍ
وخريطةٌ في الحيط أصل [...]

بالَّذِي أَسْكَرَ مِنْ عَذْبِ اللَّمَى كُلَّ كَأْسٍ تَحْتَسِيهِ وَحَبَبْ
I beseech you by your sweet dark lips

بالَّذِي أَسْكَرَ مِنْ عَذْبِ اللَّمَى
كُلَّ كَأْسٍ تَحْتَسِيهِ وَحَبَبْ
وَالَّذِي كَحَّلَ جَفْنَيْكَ بِمَا
سَجَدَ السِّحْرُ لَدَيْهِ واقْتَرَبْ
والَّذِي أَجْرَى دُموعِي عِنْدَما
أَعْرَضْتَ مِنْ [...]

أَيْنَ اللَّيَالِي اللَّواتِي سَبَّبَتْ سَقَمِي
Where did the nights that caused my sickness go?

أَيْنَ اللَّيَالِي اللَّواتِي سَبَّبَتْ سَقَمِي
يَا لَيْلَةً بعدها عَيْنَايَ لَمْ تَنَمِ
مَرَّتْ كَطَيْفِ خَيَالٍ كَانَ يُسْعِدُنِي
لو دَامَ لَكِنَّهُ وَيْلاَهُ لَمْ يَدُمِ

زَجُّوا الجُيُوشَ إِلَى الوَغَى فَأَباَدَها قَدَرٌ أَشَدُّ مِنْ الجُيُوشِ وَأَفْتَكُ
They raised the armies for war, Only to be wiped out by a fate far more deadly

شما للسحاب تدفقت أخلافه
حتى ظننا أنه لا يمسك
دمعٌ يراق من السماء غزيره
لدم على وجه البسيطة يسفك
بكت السماء فما رثى لبكائها
فرح يقهقه للدماء ويضحك
جلب البلاء على الخلائق معشرٌ
ملكوا من الأقطار [...]

وَلَقَدْ ذَكَرْتُكِ وَالرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ مِنِّي وَبِيضُ الهِنْدِ تَقْطُرُ مِنْ دَمِي
I remembered you as the spears were thrust upon me And my blood was dripping from the gleaming Indian swords

وَلَقَدْ ذَكَرْتُكِ وَالرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ
مِنِّي وَبِيضُ الهِنْدِ تَقْطُرُ مِنْ دَمِي
فَوَدَدْتُ تَقْبيلَ السُّيوفِ لأَنَّها
لَمَعَتْ كَبَارِقِ ثَغْرِكِ المُتَبَسِّمِ

مَنْ غَدَوتُ بِهِ فِي النَّاسِ مُشْتَهِرا
’ my beloved, loving you has exposed to the world;

يَا مَنْ غَدَوتُ بِهِ فِي النَّاسِ مُشْتَهِرا
قَلْبِي عَلَيْكَ يُقاسِي الهَمَّ وَالفِكَرا
إِنْ غِبْتَ لَمْ أَلقَ إِنْسَاناً يُؤَنِّسُني
وَإِنْ حَضَرتَ فَكُلُّ النَّاسِ قَدْ حَضَرَا

أَغَارُ عَلَيْكَ مِنْ عَيْنِي وَمِنِّي وَمِنْكَ وَمِنْ زَمَانِكَ وَالْمَكَانِ
I am protective of you, fearful of the world; of my eyes, me, even you Of Place and Time themselves

أَغَارُ عَلَيْكَ مِنْ عَيْنِي وَمِنِّي
وَمِنْكَ وَمِنْ زَمَانِكَ وَالْمَكَانِ
وَلَوْ أَنِّي خَبَأْتُكَ فِي عُيُونِي
إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا كَفَانِي

قُلْ لِمَنْ زَادَ إِذْ تَبَاعَدَ بُعْدَا
Say to the one who departed and became more distant

قُلْ لِمَنْ زَادَ إِذْ تَبَاعَدَ بُعْدَا وَتَنَاسَى عَهْدِي وَلَمْ أَنْسَ عَهْدَا
لاَ يَغَرُنَّكَ مَا تَرَى مِنْ وِدِادِي فَلَعَلِّي إِنْ شِئْتُ غَيَّرْتُ وُدَّا