ألا وإن الدعي ابن الدعي

ويبقى الحسين عليه السلام نبراسًا يضيء لأحرار العالم درب البطولة والفداء والخير والوفاء… هو الشهيد ابن الشهيد أبو الشهداء حبه وقربه منجى ومعتصم وصدى صوته سيتجدّد في كل زمان ومكان بعدد أنفاس محبيه. وبهذا المنشور نختتم سلسلة منشورات عاشوراء الحسين عليه السلام. أعظم الله أجورنا وأجوركم بهذا المصاب الجلل وجعلنا وإياكم ممن يظهرون مصاديق مودته كما أمر سبحانه وتعالى {قُل لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى} ومن المتمسكين بالثقلين طاعة لله ورسوله ﷺ. والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.

تاريخ النشر 17-07-2024