ليست صدفة بأن الذين نصروا غزة بالمال والنفس والولد وأعادوا للأمة أمل الوحدة في هذه الأمة هم من اعتادوا على إحياء ذكرى استشهاد إمامهم وسبط رسول الله عليهما السلام في مثل هذه الأيام من كل عام. وهم من دأب معسكر الباطل على رشقهم بصنوف التهم والأباطيل. الحق بيّن والباطل بيّن وقد قامت الحجة، والويل لأهل الباطل يوم الحساب.

أعادوا للأمة أمل الوحدة في وجه العدوان.
تغطية وتبيين
تاريخ النشر 08-07-2024