ضاد
أبدا تحنّ إليكم الأرواح ووصالكم ريحانها والرّاح وقلوب أهل ودادكم تشتاقكم وإلى لذيذ لقائكم ترتاح وارحمتا للعاشقين تكلفوا ستر المحبة والهوى فضاحُ - السهروردي
*الأصح سَتْر المحبة وليس سِتْر [...]
فَرَشْتُ فَوْقَ ثَرَاكِ الطَّاهِرِ الهُدُبَا فَيَا دِمَشْقُ.. لِمَاذَا نَبْدَأُ العَتَبَا؟ حَبِيبَتِي أنْتِ.. فَاسْتَلقِي كَأٌغْنِيَةٍ عَلَى ذِرَاعِي، وَلَا تَسْتَوْضِحِي السَّبَبَا
"والجُود كثرة العطاء مِن غير سؤال، يقال: جادت السماء، إذا جادت بمطر غزير، الفرس الجواد هو الذي يجود بمدّخر عدوه، والله تعالى جَوَاد لكثرة عطائه فيما تقتضيه الحكمة"