قراءةُ الدين أو الفلسفة لا تعني إنكار الواقع، فالسؤال حول وجود الألم، الشر، المعاناة في هذه الدنيا مطروحٌ دينيًا وفلسفيًا، والإجابة تكون في أن يعطياك معنىً لحياتك في ظل وجود الألم وغيره! لا إنكار الواقع بما فيه، لا شيءَ يعطيك حصانةً من الألم والمعاناة.
لذلك عامل الدنيا كما هي، لا كما يجب ويُفترض أن تكون.