ضاد
سَنَغْلِبُ والذي جَعَلَ المنايا بها أَنَفٌ مِنَ الرَّجُلِ الجبانِ بَقِيَّةُ كُلِّ سَيْفٍ، كَثَّرَتْنا مَنَايانا على مَرِّ الزَّمَانِ كأن الموت قابلة عجوز تزور الحي من آنٍ لآنِ نموتُ فيكثرُ [...]
عَيَّاشُ حَيٌّ لَا تَقُلْ عَيَّاشُ مَاتْ أو هَلْ يَجِفُّ النِّيلُ أَوْ نَهْرُ الفُرَاتْ عَيَّاشُ شَمْسٌ والشُّمُوسُ قَلِيلَةٌ بِشُرُوقِهَا تُهْدِي الحَيَاةُ إِلَى الحَيَاةْ
الأبيات من مسرحية "الحسين ثائرًا" للكاتب الكبير عبدالرحمن الشرقاوي، وهي تبرز مكانة الكلمة في الإسلام وفي كل دعوة إصلاحية، وكيف أن ما يتفوه به الإنسان هو شرفه، وهو ما يصعد به إلى مصاف العباد [...]