بَلَى أَنَا مُشْتَاقٌ وَعِنْدِيَ لَوْعَةٌ وَلَكِنَّ مِثْلِي لَا يُذَاعُ لَهُ سِرُّ

الهوى: ميل النفس وحبها الشيء، وهوى إلى المكان أي مضى وأسرع، مثل قوله تعالى "واجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم"

والشوق: الحنين إلى الشيء ونزوع النفس إليه، وبه معنى اللهفة والتعلّق، مثل قول الشاعر:
"لا يعرف الشوق إلا من يكابده... ولا الصبابة إلا من يعانيها"

واللوعة: وجع القلب من المرض والحب والحزن، ولوعة الحب حرقته وشدته، ولاعه الحب أي أمرضه.

وبيتا أبي فراس بالمنشور تجمعان هذه الدرجات الثلاث، وجميعها موضحة في مطبوعتنا الفنية "طوق الحمامة" التي تعرض درجات الحب في اللغة العربية. للتعرف أكثر على هذه المطبوعة ولاقتنائها، زوروا موقع متجرنا الإلكتروني. الرابط في النبذة التعريفية.
‏shop.arabicwords0.com
‏‎‏@arabicwords.shop

تاريخ النشر 07-08-2021