روي أن الفخر الرازي مرّ في الطريق ومعه بعض أتباعه فرأته عجوز تقيّة فسألت: من هذا؟ فقالوا: هذا الفخر الرازي الذي يعرف ألف دليل ودليل على وجود الله. فقالت: لو لم يكن عنده ألف شك وشك لما احتاج إلى ألف دليل ودليل. فلما سمع الرازي كلامها قال: اللهم إيماناً كإيمان العجائز.
ماذا فهمت من هذه القصة؟
١- أن الشك هو الطريق إلى اليقين
٢- أن الإيمان بالله فطرة والأدلة واضحة لا تحتاج إلى فلسفة ومئة دليل ودليل