وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ ﴿التكوير: ٢٤﴾
بضنين أي ببخيل فالنبي ﷺ لا يبخل بما أوحى به الله تعالى إليه
وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا ﴿الأحزاب: ١٠﴾
وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ ﴿التكوير: ٢٤﴾
بضنين أي ببخيل فالنبي ﷺ لا يبخل بما أوحى به الله تعالى إليه
وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا ﴿الأحزاب: ١٠﴾