ضاد
حُبُّ النَّبِي والآلِ دِينِي وَمَذْهَبِي حَقًّا وَيَقِينِي وَعُمْدَتِي فِي كُلِّ حِينِ دَوْمًا فَإِنِّي لَا أُضَام