Present in their absence
الغائبون الحاضرون

١١-١١

في حضرة الشهـ/دة كل كلام لا يكفي، وكل ثناء لا يوفي، وكل وصف لا يرقى لحجم الدين في رقابنا إلى من اصطنعهم الله لنفسه، واختارهم لعليائه، وأسرع بهم إلى أنبيائه وأوليائه.

باعوا أنفسهم فاشترى الله "فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ"

تاريخ النشر 11-11-2024
اقتباسات أخرى ذات صلة