هَلْ تذكُرونَ غريباً عادَهُ شَـجَنُ
مِنْ ذِكْرِكُمْ و جفَا أجْفانَه الوَسَنُ ؟
يُخْفِي لواعِجَهُ والشَّوقُ يَفْضَحُهُ
فقـدْ تسـاوَى لدَيْه السِّرُّ والعَلَنُ
يا وَيلَتاهُ ، أيبْـقَى في جوانِحِه
فـؤادُه وهُو بالأطْلالِ مُرْتَهَنُ ؟
- ابن زيدون

يُخْفِي لواعِجَهُ والشَّوقُ يَفْضَحُهُفـقـدْ تسـاوَى لدَيْه السِّرُّ والعَلَنُ
شعر
تاريخ النشر 17-09-2019