وَللنّاسِ فِيمَا يَعْشَقُونَ مَذَاهِبُ
Each man is led by his own taste

أبِيتُ كَأني لِلصَّبَابَة ِ صَاحِبُ... و للنومِ مذْ بانَ الخليطُ، مجانبُ
وَمَا أدّعِي أنّ الخُطُوبَ تُخِيفُني ... لَقَدْ خَبّرَتْني بِالفِرَاقِ النّوَاعِبُ
و لكنني ما زلتُ أرجو وأتقي... وَجَدَّ [...]