الصارم من السيوف: القاطع
ذبل الرمح: دَقَّ
يعني من أنجده السيف والرمح فهو المنتصر
•••
صفح السيف: عُرضه ووجهه
وَلَمْ أَجِدِ الإِنْسَانَ إِلَّا ابْنَ سَعْيِهِ
فَمَنْ كَانَ أَسْعَى كَانَ بِالمَجْدِ أَجْدَرَا
وَبِالهِمَّةِ العَلْيَاءِ تَرْقَى إِلَى العُلَا
فَمَنْ كَانَ أَعْلَى هِمَّةً كَانَ أَظْهَرَا
وَلَمْ [...]
وَمَن سِوى الله نَأوي تَحْتَ سِدْرَتِهِ
وَنَسْتَغيثُ بِهِ عَوْنًا ونَعْتَصِمُ
كُن فَيْلَسُوفًا تَرَى إنّ الجميع هُنا
يَتَقاتَلُون على عَدَمٍ وَهُم عَدَمُ
مسرحية مجنون ليلى لأحمد شوقي تعد من أروع ما قدمه المسرح الشعري في العالم العربي. تأخذ المسرحية مادتها الأولية من تاريخ العرب في بوادي نجد والحجاز أيام العصر الأموي. وتدور أحداثها حول الشاعر قيس بن [...]
من نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب:
أمُرِنَّةً سَجَعَت بِعودِ أراكِ
قولي مُوَلَّهَةً : عَلامَ بُكاكِ
أجَفاكِ إلفُكِ أم بُليتِ بِفُرقَةٍ
أم لاحَ بَرقٌ بِالحِمى فَشَجاكِ
لَوكانَ حَقّا مَا [...]
من مقدمة "مراثي الحسين في الشعر الأندلسي: رؤية فنية ونقدية" للدكتور محمد عبد الحميد. أستاذ الأدب في كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر.
"اشتدت قبضة الأمويين في الأندلس في مقاومة الفكر العلوي، [...]
