ضاد
لم يكن الموت يومًا أقرب، لنصف ساعة كانت أرواحنا على راحاتنا، والموت على شبابيكنا يهزها، فإمّا أن تفتحها أو يخلعها. شريط أحداث الحياة الرئيسية هو أبعد ما قد تطاله الذاكرة. صديقك الأول، صديقك الأخير، [...]
كنت أعشق الحياة لرسم البسمة على وجه من أحب، لكن أي حياة هذه التي يقتل فيها نساؤنا وأطفالنا وشبابنا ظلمًا، ويدنس أقصانا ومسرى سيدنا وحبيبنا ونحن نائمون، أليس من العار علينا الجلوس؟