"آياتُهُ كلّما طالَ المدى جُدُدٌ
يزينُهُنَّ جلالُ العتقِ والقِدمِ"

للقرآن الكريم مكانة لا تدانيها مكانة في نفس كل مسلم، يصل إلى شَغَاف القلوب ويؤثر فيها تأثيرًا ليس لغيره من رفيع النُّصوص، يستحضر الإنسان الآية فتصفو نفسه وتهدأ مخاوفه.
.
ولذلك ورد في الحديث أن من الدعاء الذي يصرف الهم أن يدعو الإنسان بأن يكون القرآن ربيع قلبه ونور صدره، وكذلك قال عنه الإمام علي عليه السلام: "تعلموا القرآن فإنه أحسن الحديث، وتفقهوا فيه فإنه ربيع القلوب، واستشفوا بنوره فإنه شفاء الصدور". ومن هذا التعبير الشريف استلهمنا هذه المجموعة الجديدة من مطبوعات ضاد.

في مجموعة "ربيع القلوب"، اخترنا بضعًا من الآيات التي تبعث الطمأنينة وفقًا لاختيارات مجتمع ضاد وذلك في تصميم تراثي يجمع بين فنّي الإسلام العظيمين: الخط العربي والزخرفة

‎لاقتناء مطبوعاتنا الفنية، زوروا متجرنا الإلكتروني (الرابط في النبذة التعريفية)
‎‏shop.arabicwords0.com
‎‏@arabicwords.shop