بمعنى آخر: لقد أسمعت لو ناديت حيّا... ولكن لا حياة لمن تنادي .وبالعامية: كأنك تنفخ في قربة مخرومة أو "كمن يؤذن فى مالطا"

على من تقرأ مزاميرك يا داود؟
حكم
تاريخ النشر 31-01-2021