If one sees through it (the worldly life), it would bestow him sight, but if one has his eye on it then it would blind him
مَنْ أَبْصَرَ بِهَا بَصَّرَتْهُ وَ مَنْ أَبْصَرَ إِلَيْهَا أَعْمَتْهُ

.
في وصف الدنيا:
مَا أَصِفُ مِنْ دَار أَوَّلُهَا عَنَاءٌ وَآخِرُهَا فَنَاءٌ، فِي حَلاَلِهَا حِسَابٌ، وَفِي حَرَامِهَا عِقَابٌ. مَنِ اسْتَغْنَى فِيهَا فُتِنَ، وَمَنِ افْتَقَرَ فِيهَا حَزِنَ، وَمَنْ سَاعَاهَا فَاتَتْهُ، وَمَنْ قَعَدَ عَنْهَا وَاتَتْهُ، وَمَنْ أَبْصَرَ بِهَا بَصَّرَتْهُ، وَمَنْ أَبْصَرَ إلَيْهَا أَعْمَتْهُ
- نهج البلاغة، الخطبة/82
•••
{وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ ۖ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ}
“What is the life of this world but play and amusement. Far better is the abode of the Hereafter, for those who are righteous. Will you not then understand?” (6:32)
•••
{وما الحياة الدُّنيا إلاَّ متاعُ الغُرُورِ}
{متاعُ الغُرُورِ} ما تشتهيه النفوس فتغتر به بحسبانه باقياً خالداً، وهو زائل فانٍ، والغرور: كلّ ما يغر الإنسان ويخدعه ويغشّه
“And the life of this world is nothing but a provision of vanities” (3:185)

تاريخ النشر 23-07-2019